عرض صفحة كليوباترا على ويكيبيديا ، كِلْيوباتْرَا السَّابعة هِي مَلكَة مِصْر الشَّهيرة اَلتِي حَكمَت خِلَال الفتْرة مِن عام 51 قَبْل الميلاد حَتَّى وَفاتِها فِي عام 30 قَبْل الميلاد وُلدَت فِي اَلْعام 69 قَبْل الميلاد فِي أُسرَة اَلمَلِك بَطلَمِي ، وكانتْ آخر مَلكَة لِأسْرة البطْلميِّين فِي مِصْر وتشْتَهر كِلْيوباترَا بِجمالهَا وذكائهَا اَلْحاد ، ولعبتْ دَوْر هامٍّ فِي التَّاريخ الرُّومانيِّ والْمصْريِّ وارْتبطتْ بِعلاقة مع القادة الرُّومانيِّين البارزين ، مِثْل يُولْيوس قَيصَر ومارْك أنْطونْيو وَمِن أَجْل الحفَاظ على السُّلْطة ومصالح مِصْر وسوْف نَتَعرَّف بِشَكل مُفصَّل حَوْل اَلمزِيد مِن المعْلومات حوْلهَا.
من هي كليوباترا ويكيبيديا
كليوباترا الأولى، هِي مَلكَة مِصْر الشَّهيرة اَلتِي حَكمَت خِلَال الفتْرة مِن عام 51 قَبْل الميلاد حَتَّى وَفاتِها فِي عام 30 قَبْل الميلاد وُلدَت فِي اَلْعام 69 قَبْل الميلاد فِي مِصْر وكانتْ آخر مَلكَة لِأسْرة البطْلميِّين فِي مِصْر ، تَعتَبِر كِلْيوباترَا شَخصِية تاريخيَّة مَشهُورة بِسَبب دوْرهَا البارز فِي العلاقات السِّياسيَّة والثَّقافيَّة مع الرُّومان وقادتْ مِصْر فِي ظُرُوف صَعبَة وَتَحدَّت اَلعدِيد مِن التَّحدِّيات السِّياسيَّة والْعسْكريَّة واشْتهرتْ كِلْيوباترَا بِجمالهَا وذكائهَا ، وقد قِيل إِنَّها كَانَت سَاحِرة فِي جاذبيَّتهَا وَكَان لَديْهَا مَوهِبة فَذَّة فِي اللُّغَات ، وَتَحدثَت بِطلاقة اَللغَة المصْريَّة والْيونانيَّة واللَّاتينيَّة .
معلومات عن حكم كليوباترا السياسي
حُكْم كِلْيوباترَا السِّياسيِّ كان مليء بِالتَّحدِّيات والْأحْداث اَلمهِمة . عِنْدمَا تَولَّت اَلحُكم فِي عام 51 قَبْل الميلاد ، كَانَت مِصْر تُعَانِي مِن الاضْطرابات الدَّاخليَّة والصِّراعات السِّياسيَّة وَفِي مُحَاولَة لِتعْزِيز نُفوذِهَا واسْتقْلال مِصْر ، أقامتْ كِلْيوباترَا عَلاقَة مع يُولْيوس قَيصَر ، زعيم رُومَا فِي ذَلِك الوقْتِ قَيصَر ساعدَهَا فِي اِسْتعادة العرْش اَلمصْرِي بَعْد صِراعاتهَا مع شَقيقِها بطلْميوس الثَّالث وبعْد وَفَاة قَيصَر فِي عام 44 قَبْل الميلاد ، تَشكلَت حُكُومَة ثُلاثِيَّة بَيْن كِلْيوباترَا وَأَخيهَا بطلْميوس الثَّالث وشقيقهَا الأصْغر بطلْميوس الرَّابع لَكِن سُرْعان مَا تَحولَت العلاقات بيْنهم إِلى صِرَاع عنيف ، حَيْث سعتْ كِلْيوباترَا لِلْحصول على السُّلْطة الكاملة كمَا
وتشْتَهر كِلْيوباترَا بِعلاقتهَا المشْهورة بِكلٍّ مِن يُولْيوس قَيصَر ومارْك أنْطونْيو ، القادة الرُّومانيِّين البارزين وقد تَرتَّب على هَذِه العلاقات تَأثِير كبير على العالم الرُّومانيِّ والْمصْريِّ فِي ذَلِك الوقْتِ .
عرض صفحة كليوباترا على ويكيبيديا
إِنَّ اَلملِكة كِلْيوباترَا مِن أهمِّ الشَّخْصيَّات النِّسائيَّة على مُستَوَى جُمْهوريَّة مِصْر العربيَّة ، تَنتَمِي إِلى عَائِلة حَاكِمة مقْدونيَّة ووالدهَا هُو اَلمَلِك بطْليْموس الثَّاني عشر ، وَبُعد وَفاتِه تَولَّت اَلملِكة كِلْيوباترَا اَلحُكم وكانتْ تَتَميَّز بِأنَّهَا شَدِيدَة الجمَال حَيْث وقع فِي حُبهَا اَلكثِير مِن الرِّجَال ، فَهِي اِمرأَة عَظِيمَة تَمتَلِك ذَكَاء عَالِي ساعدَهَا فِي القيادة والْحكْم لِدوْلة مِصْر وَتَميزَت بِأسْلوب دَهَاء جعْلهَا تَفرِض النِّظَام والسَّلام خِلَال فَترَة حُكْمِها
تَعَاونَت كِلْيوبتْرَا مع الرُّومان بِشَكل وثيق وتعْتَبر حُكْم كِلْيوباترَا وتواجدهَا السِّياسيُّ والثَّقافيُّ والاقْتصاديُّ أحد أَبرَز الفترات فِي تَارِيخ مِصْر اَلقدِيم وَهِي قَادَت مِصْر فِي ظُرُوف صَعبَة وَتَحدَّت اَلعدِيد مِن الصُّعوبات السِّياسيَّة والْعسْكريَّة .
هل كانت كليوباترا سمراء؟
وحوّاس: كانت شقراء وأضاف وزيري، في بيان، نشرته وزارة السياحة والآثار المصرية عبر فيسبوك، الخميس، أن الملكة كليوباترا كانت ذات بشرة فاتحة اللون وملامح هيلنستية (يونانية)، وتابع أن آثار الملكة كليوباترا وتماثيلها “خير دليل على ملامحها الحقيقية وأصولها المقدونية”.
كيف انتحرت كليوباترا وانطونيو؟
أما كـليوباترا فقد انقسم المؤرخون حول طريقة انتحارها، فمنهم من قال إنها انتحرت عن طريق سم أفعى مُميتة، ويعتقد مؤرخون آخرون أن كليوباترا استخدمت مرهما ساما أو قارورة من السم للانتحار، لتكون الأولى من بين أبناء عائلتها التي تُقدم على الانتحار.
هل صحيح ان كليوباترا تزوجت من اخيها؟
ومن بعده تزوجت أخاها الثاني، بطليموس الرابع عشر، المولود عام 59 قبل الميلاد، إلا أن الزواج الذي كان شائعا بين الأخوة، فقط لأسباب سياسية ذلك الوقت، انتهى بوفاته مسموما بعمر 15 تقريبا، أي بعد 3 سنوات من تنصيبه ملكا، مع أخته وزوجته كليوباترا كحاكم فعلي وإداري للبلاد.
من هو حبيب الملكة كـليوباترا؟
وقد أحب ماركوس أنطونيوس كليوباترا، وكلّفته علاقته الغرامية هذه فقدان حظوته في روما. وانتهى أمر أنطونيوس بالانتحار إثر الهزيمة التي أنزلها به أوكتافيوس في معركة أكتيوم سنة 31 ق. م.
